More DW Blogs DW.COM

onMedia

الصحافة النوعية في العصر الرقمي

طرق مختلفة حول المقتطفات المصورة عبر الإنترنت

المقتطفات الصوتية هي من الأدوات الكلاسيكية في جعبة الصحافي لكي يسرد قصته. فهي تمثل شريحة من الرأي العام حول قضية ما مطروحة للنقاش، تكون مثيرة للجدل في كثير من الأحيان. ولكن إذا أردت أخذ مقتطف صوتي عبر الإنترنت واستخدامه ضمن قصة متعددة الوسائط أو لإنتاج محتوى فيديو للإنترنت، فالمجال الإبداعي مفتوح أمامك، لكي تقدم أكثر من مجرد نماذج بسيطة.

Date

يونيو 15, 2013

Share

حياة المقابر في مصر

تحاول أكاديمية دي دبليو تسليط الأضواء على معالجة القضايا المحلية في المجتمع إعلاميا. فمن خلال الدورات التدريبية التي تقدمها في الكثير من الدول، يتناول المشاركون قضايا محلية تهم الشارع العام. مصر هي إحداي المحطات الرئيسية في دورات التادريب التي تقدمه الأكاديمية. والتقرير التالي يقدم لنا حياة الكثيرين داخل المقابر في العاصمة، القاهرة. وقد أشرف على هذه الدورة التدريبية كل من مارك إيرات وماكس فريش.

التقرير التالي من إعداد: نسمة عادل وأحمد عبد الله

 

Date

أبريل 21, 2013

Share

طائرات بدون طيار في مهام صحافية

في السنوات العشر الأخيرة خرجت الطائرات بدون طيار من المخابر العسكرية لتدخل سوق الإلكترونيات. واليوم بإمكان المرء شراء إحدى تلك الطائرات بمبلغ يقارب 300 يورو. وليس من المستبعد استخدام هذه الأجسام الطائرة في مهام صحافية، كتصوير المظاهرات أو الكوارث. ماركوس بوش يسلط الضوء على فرص ومخاطر استخدام الطائرات بدون طيار في المهام الصحافية.

Date

يناير 29, 2013

Share

تحرير الصورة الرقمية والخط الأخلاقي بين الجماليات والحقيقة

(قبل) Yuri Kozyrev/NOOR for TIME Magazine

ما الذي تفضله؟ الصورة الأصلية لمتمرد يرتدي قناعاً أبيض في ليبيا ويحمل في يده قذيفة صاروخية أو أرض المعركة، التي تبدو أكثر إثارة، وتُبرز بشكل واضح التباين في إظهار اللون الرمادي والأشكال الحمراء في السحب والدخان والأرض.

Date

يناير 10, 2013

Share

معدات المصور الصحافي

“غيرليند فولمر” تعمل مراسلة مصورة حرة لصالح مؤسسة دويتشه فيله منذ عام 2006. كما أنها أصبحت منذ عام 2009 مديرة مشاريع ومدربة لفريق إفريقيا في أكاديمية دويتشه فيله في برلين. وهي كثيرة السفر إلى غرب إفريقيا. وإليكم المعدات التي تأخذها معها في سفرها لإعداد تقاريرها الصحافية الخاصة.

“التنقل مهم للصحافي المصور، لذا لا أحبذ أن آخذ معي حامل الكاميرا (ستاتيف). وغالباً ما أستغني عنه، فدائماً يجد المرء كرسياً أو طاولة أو حائطاً يمكنه أن يحل محل حامل الكاميرا. ولأنني أريد أن تكون كل المعدات بمتناول يدي أثناء التصوير، أرتدي سروالاً يحتوي على جيوب كثيرة وكبيرة. ويتعين على الصحافي المصور أن لا ينسى على الإطلاق وضع سماعات الأذن عند التسجيل.”

Date

يناير 1, 2013

Share