Search Results for Tag: تصوير
حامل الكاميرا الأحادي أو مونوبود
جمعينا يعلم أن تحقيق لقطة ثابتة أو تقليل التشوه في الصورة أسهل بكثير مع وجود الحامل الثلاثي، فالحامل هو من أهم المعدات الأساسية التي يستخدمها المصورون الفوتوغرافيون والصحافيون المصورون ومصورو الأفلام.
لكن ماذا عن المونوبود البسيط ؟
إذا أردت التقاط صورة لحشد من الناس، فإن المونوبود هو واحد من أكثر الأدوات المهمة التي يجب أن تكون في حقيبة المجموعة الخاصة بك. وسواء كنت تعمل بكاميرا فيديو الجيب (كامكوردر) أو كاميرا رقمية أو هاتف ذكي، يجب عليك أن تعرف فيما إذا كان من الممكن استخدام المونوبود أو تكييفه مع احتياجات التصوير الخاصة بك.
المزيد
إنتاج فيديو لشبكة الإنترنت (الجزء الثاني)
في مقالنا الأول “إنتاج فيديو لشبكة الإنترنت“، اطلعنا على بعض المعدات الأساسية لإنتاج فيديو، والتي ينبغي عليك أن تراعيها، وكذلك اعتبارات هامة مثل الإضاءة والصوت، بالإضافة إلى بعض المهارات الأساسية التي ينبغي تطبيقها قبل الضغط على زر التسجيل.
تذكر أن كاميرتك هي أداة لسرد القصص، وليست هناك كاميرا مثالية لجميع الحالات التي ستواجهها. المهم أن تحاول الاعتياد على تشغيلها.
المزيد
مبادئ توجيهية للتعامل مع صور الموت والعنف
كوارث طبيعية، حروب، هجمات إرهابية: أحداث الأخبار تنتج اليوم سيلاً عارماً من الصور. ومنذ فترة لم يعد مصدر هذه الصور المصورين الذين يوثقون أهوال الحرب والإرهاب فحسب، بل غالباً ما ترد من شهود عيان كانوا في مكان الحدث بالصدفة، ونشروا بواسطة هواتفهم المحمولة على الشبكات الاجتماعية صوراً عشوائية بشعة لموتى وجرحى. كيف ينبغي للصحافيين التعامل مع هذه الصور المليئة بالعنف الصارخ؟ متى يمكن اعتبار عرض صور القتلى والجرحى مقبولاً أخلاقياً، ومتى يعد ذلك إثارة بحتة؟ هل كان إظهار جثة الديكتاتور الليبي القذافي على الصفحة الأولى مبرراً أم لا؟ هل من المقبول نشر صور جثث الأطفال الذين قتلوا جراء القصف في سوريا؟ هل من المسموح عرض صور ضحايا اعتداء بوسطن المضرجة بالدم والمشوهة جزئياً أم لا؟ الأديبة سوزان زونتاغ أوردت في كتابها “فيما يتعلق بألم الآخرين“: “ليس بالضرورة أن تفقد الصور المؤلمة قدرتها على الصدمة. لكن عندما يتعلق الأمر بفهم أمر ما، فإنها بالكاد تساعدك في ذلك. بإمكان القصص أن تجعل موضوعاً ما قابلاً للفهم، لكن للصور وظيفة أخرى: إنها تلاحقنا ولا تتركنا أبداً.”
المزيد
مكافحة التلاعب المثالي بالصورة
على مر التاريخ برع العسكر والحكام المستبدون بالتلاعب بالصورة بشكل مغمور، فأحياناً كانت تتم محاكاة الانتصارات أو استبعاد العدو غير المرغوب فيه من الصورة أو يتم اللجوء إلى الحيل البصرية لإبراز النفوذ العسكري بشكل أكبر. أحدث مثال على ذلك صورة مناورة للجيش الكوري الشمالي، حيث يرى المرء عدة قوارب برمائية ترسو على الشاطئ. لكن على ما يبدو لم تكن جميع القوارب حقيقية، كما كتب آلان تايلور في موقع “أتلانتيك“. هناك من ضاعف عددها باستخدام أداة مضاعفة العدد. لم تكن هذه هي الحالة الأولى عن التسليح البصري. تزوير صورة ما هو أمر سهل جداً في هذه الأيام. حتى وإن كان كثير من الصور قد تم إنجازه بشكل هاوٍ، مثل صورة كوريا الشمالية، فإن التصوير الرقمي يقدم عدداً لا يحصى من البرامج والتطبيقات التي تتيح حتى للهواة بجهد بسيط إمكانية تزوير الصور باحتراف. وهذا الأمر بالذات يضع المؤسسات الإعلامية أمام مشكلة، التي تحتاج غالباً إلى صور منتشرة على الشبكات الاجتماعية لتغطية الأحداث الإخبارية. غير أن بعض المصورين المحترفين لا يمكنهم مقاومة تجميل صورهم عن طريق الفوتوشوب.
عشر نصائح لالتقاط صور رائعة
بقلم نتاليا كارباسوفا
الصورة الجيدة لا تعتمد على الآلات المستخدمة فقط. بل على التركيبة والبعد الذي نتخذه للصورة. ولذا نقدم لكم عشر نصائح لترشدكم على كيفية التقاط صور جيدة.
أنظر للأشياء بشكل مختلف
المنظور هو الذي يحدد الفرق بين اللقطة العفوية والصورة المحترفة. الزحف تحت الأشياء، الارتفاع فوقها، أخذ وقفة جانبية منها. فمن المعروف أنه من السهل التلاعب بالصور وتغيير معالمها وفقاً للزاوية التي اتخذت منها. وتيقن من التأثير الذي عندما تؤخذ الصورة من الأعلى “نظرة الطائر” أو من الأسفل “نظرة عيون المرأة“. ولذا فأخذ صورة من الأعلى لشخص تجعله يبدو أصغر حجماً وضئيلا. وعلى العكس من ذلك فإن تصوير شخص من الأسفل يجعله يبدو طويلاً وضخما. وهذه طبعاً فكرة تقريبية ولكن لا بد من تذكرها دوما.
المزيد